على مدار العشرين عامًا الماضية، استكشف الفنان البنمي إدواردو نافارو، التوازن المضطرب بين مادة وشكل الخيول البرية من خلال تصوير عالم حالم لا ترتبط فيه الخيول بأي قوى خارجية.
هذا المعرض بالتعاون مع سفارة بنما في قطر.
18 مايو - 10 يوليو 2023
جاليري 4، مطافئ
أوقات المعرض :
السبت - الخميس: 9 صباحاُ - 7 مساء
الجمعة : 1:30 مساء - 7 مساء
الأرواح الحرة للخيول البرية هو معرض فردي للفنان البنمي ادواردو نافارو بالتعاون مع سفارة بنما في قطر
على مدار العشرين عامًا الماضية، استكشف الفنان البنمي إدواردو نافارو، التوازن المضطرب بين مادة وشكل الخيول البرية من خلال تصوير عالم حالم لا ترتبط فيه الخيول بأي قوى خارجية.
هذا المعرض بالتعاون مع سفارة بنما في قطر.
يرحب متحف بزواره ويدعوهم لاستكشاف ما يضمه من مجموعات ومقتنيات فنية حديثة ومعاصرة وذات مستوى عالمي.
يمنح متحف قطر الوطني صوتاً مميزاً لتراث قطر الثري وثقافتها الغنية وطموحات شعبها المستقبلية. كما يرحب المتحف بجميع زواره على اختلاف ثقافاتهم لاستكشاف بيئته الغامرة والتعرف على ماضي قطر وحاضرها ومستقبلها.
مركز للمعرفة والإلهام يضيء على عالم الفن الإسلامي
بوصفه مركزًا للإبداع، يمنح مطافئ للفنانين فضاءً للإبداع من خلال برامج الإقامات الفنية، واستقطاب أفراد المجتمع المحلي في قطر عن طريق الفعاليات والفرص المتاحة لهم، التي تشمل المعارض والبرامج العامة.
أنشأته متاحف قطر تحت قيادة سعادة الشيخة المياسة، M7 يستجيب لمتطلبات صناعات الأزياء والتصميم المتنامية في قطر، وهو مكرس لتمكين المصممين من الاستكشاف، والتعاون، وتطوير الأعمال التجارية الناجحة.
يوفر M7 للمصممين المحليين جميع الأدوات والخبرات اللازمة لتمكينهم من نقل أفكارهم من المفهوم إلى السوق.
اعرفوا المزيد عن ليوان. من المبنى المميز الذي يعود إلى منتصف القرن الماضي، وتاريخه، إلى فضاءاته، وبرامجه.
يعد 3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضي أرقى المتاحف الرياضية في العالم، حيث يقدم لزواره مجموعة متنوعة من المعارض التفاعلية والقصص الملهمة والأنشطة الترفيهية التي تحتفي بالثقافة الرياضية في قطر وخارجها.
>تعد حديقة متحف الفن الإسلامي المكان الأمثل للتنزه والاستمتاع بمشاهدة غروب الشمس مقابل أفق الدوحة، والتفاعل مع أعمال الفن العام المنتشرة فيها، والمشاركة في الأنشطة المناسبة لجميع أفراد الأسرة.
يضم الموقع 119 علماً تمثل الدول التي لديها بعثات دبلوماسية في قطر، بالإضافة إلى العلم الأوروبي وعلم الأمم المتحدة وعلم مجلس التعاون الخليجي. ومن المخطط أن تستضيف هذه الساحة المهرجانات والاحتفالات وغيرها من الفعاليات المجتمعية.
يستضيف جاليري متاحف قطر من خلال برامجه المتنوعة ومساحته الواسعة العديد من المعارض التي تثير اهتمام الجمهور.
تأسس جاليري متاحف قطر، كتارا عام 2010، ويُعدّ مكاناً ودّيّاً لإقامة لاستضافة المعارض وإقامة برامج الفن العام.
يتحول حي النجادة إلى مجموعة إبداعية شاملة وموجهة نحو الإنتاج، ويستضيف مجتمعاً متنوعاً من المبدعين ورجال الأعمال الكبار والناشئين.
بنيت قلعة زكريت في الأصل لأغراض دفاعية، وقد بنيت بالكامل من أحجار الفروش (صخور الشاطئ) في عهد الشيخ القبلي رحمة بن جابر الجلاهمة. أما تصميم القلعة، فجاء على شكل مستطيل، ثم أضيفت الأبراج إلى زواياه الأربع في مرحلة لاحقة لتوفير مزيد من الدعم والثبات للأسوار. كما اكتشف علماء الآثار هياكل صغيرة، من بينها ثلاث مدابس (غرف لعصر التمر)، في المنطقة الواقعة بين القلعة والبحر.
يقع برجا برزان في قرية أم صلال محمد على بعد 20 كم إلى الشمال من مدينة الدوحة. وقد تأسست هذه القرية على يد الشيخ محمد بن جاسم آل ثاني في عام 1910. ومن المحتمل أنه كان هناك أبراج أخرى في هذا الموقع خلال القرن 19.
تنتشر المنحوتات والنقوش الصخرية في حوالي 12 موقعاً على طول سواحل البلاد. لكن العدد الأكبر من هذه المنحوتات موجود في الجساسية، التي تبعد حوالي 60 كم إلى الشمال من الدوحة، ويحتوي هذا الموقع على سلسلة من نتوءات الحجر الجيري المنخفضة. اكتشف موقع الجساسية الأثري عام 1957، وأجريت عليه دراسات دقيقة في عام 1974، حيث وجد العلماء ما يقرب من 900 نقش صخري تمثل علامات وأشكالاً مختلفة.
تعتبر الزبارة أكبر المواقع الأثرية والتراثية في قطر. وقد تم اختيارها في عام 2013 ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، وهي أفضل الأمثلة الباقية من المدن الخليجية التي كانت تعتمد على التجارة والغوص على اللؤلؤ خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. وعلى عكس المدن التي كانت قائمة في ذلك الوقت، استطاعت الزبارة الحفاظ على شكلها ومعالمها التقليدية رغم التطور الواسع الذي تشهده البلاد والمنطقة.
كانت هذه المنطقة هي الأكثر اكتظاظاً بالسكان في قطر في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر نظراً لقربها من البحر والبحرين، والتي كانت مركزاً تجارياً إقليمياً حينها. لم يتم بعد تحديد التاريخ الدقيق لبناء قلعة الركيات، لكن الأدلة الأثرية تشير إلى أنها يمكن أن يعود إلى منتصف القرن الثامن عشر، عندما كانت الزبارة المجاورة في أوج ازدهارها.
يمتد موقع الرويضة على ما يزيد عن 2.5 كم على طول الساحل الشمالي الغربي لدولة قطر. وقد كانت هذه المنطقة مأهولة بالسكان من القرن السادس عشر وحتى القرن الثامن عشر تقريباً. تضم البلدة قلعة كبيرة، ومسجداً، وحوضاً لإصلاح السفن، ومخزناً يحتوي على مدابس (معاصر التمر).
بني القصر القديم في أوائل القرن العشرين بأمر من الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني، الذي يعتبر اليوم مؤسساً لدولة قطر الحديثة. استخدم هذا القصر مقراً للأسرة الحاكمة والحكومة لمدة تزيد عن عقد من الزمان.
في عام 1975 تحول القصر إلى متحف قطر الوطني، الذي أصبح يضم متحفاً للدولة وبحيرة وحوض أسماك. وفي عام 1980 نال المبنى جائزة آغا خان للعمارة.
هذه الملفات ضرورية لتشغيل الموقع بشكل الصحيح. يرجى العلم أنه لا يمكنك إيقاف تشغيلها.
تتيح لنا هذه الملفات تضمين محتوى من مواقع إلكترونية تابعة لجهات خارجية، مثل يوتيوب وفيمو. وقد يؤدي تعطيلها إلى إزالة بعض الوظائف من الموقع الإلكتروني.
تتيح لنا هذه الملفات مراقبة أداء مواقعنا الإلكترونية وتحسينها، وكذلك إجراء تحليل لتجربة المستخدم بشكل مجهول.
تتيح لنا هذه الملفات عرض إعلانات متوافقة مع اهتماماتك على مواقع الويب والتطبيقات التابعة لجهات خارجية.، مثل فيسبوك وإنستغرام. وقد نربط هذه البيانات عبر مختلف الأجهزة التي تستخدمها، كما تساعد في معالجة البيانات المتعلقة بالإعلانات. ويستخدم هذا لقياس أداء الإعلانات وإتاحة فوترتها.
يمكن أن يؤدي إيقاف تشغيل بعض هذه الملفات إلى توقف الوظائف ذات الصلة عن العمل بشكل صحيح. يمكنك تغيير تفضيلاتك في أي وقت اعرف المزيد
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا، ولتذكر تفضيلاتك وعرض المعلومات المتوافقة مع اهتماماتك. متابعتك تصفح هذا الموقع تعني موافقتك على استخدامنا ملفات تعريف الارتباط. اعرف المزيد تغيير الإعدادات